“*الذين توارًوا خلف بابِ الغياب وسلسلوهُ بالاقفال ورحلوا ، اكثرُ رفقاً من أولئك الذين تركوه موارباً على كلّ احتمالاتِ الصّب المؤمّلِ بالسّحب مُزناً وبالشكِ يقيناً. !.”
“أتذكر تلك المقولة الساخرة "ثمة نوعان من الأغبياء: أولئك الذين يشكون في كلّ شيء. وأولئكالذين لا يشكون في شيء."!”
“قلائل أولئك الذين يستطيعون منح السعادة للآخرين. و أقل منهم أولئك الذين ينثرونها نثرا على الجموع”
“ثمة نوعان من الأغبياء ، أولئك الذين يشكون في شيء، و أولئك الذين لا يشكون في شيء ..”
“الزمن يغيّر أولئك الذين يبدون في لحظة من اللحظات و كأنهم سيظلون على رونقهم للأبد”
“لا أستطيع أن أكون واحدا من أولئك الذين يمضون دائما وهم يحملون قلوبهم على راحاتهم”