“إبحث عن السعادة كل لحظة، لو لم تجدها خارجك إصنعها داخلك، و إبحث عن العلم و ليس عن الحقيقة”
“من قال لك ذلك ... أتعرف ما هو العلم أيها الفتى؟أن العلم "علمان": العلم "الظاهر" و العلم الخفي و أن أوربا حتى اليوم طفلة، تعبث تحت أقدام ذلك العلم الخفي، الذي كانت حضارات أفريقيا و أسيا قد وصلت بة حقيقة إلى فقمم المعرفة البشرية.. أما العلم الظاهر وحده فهو كل ميدانها،”
“لو بدأ كل الناس حياتهم فى الطفولة بطريقة واحدة فإنهم سرعان ما يختلفون فيما بعد عن بعضهم البعض بسبب اختلاف التجارب التى تمر بهم و اختلاف الثقافات التى يستوعبونها و اختلاف أنصبتهم من العلم و المعرفة و الثقافة ،،،”
“الإنسان العظيم قادر علي الاحتفاظ بقدره و مقامه في كل زمان و مكان ..مهما تتجدد المعارف و يقفز العلم و تتعدد الاكتشافات و تتغير الظروف و الأحداث ..إن الروح ثابته و العلم متغير .. و هذا أيضاً دليل علي أن الروح و ليس العلم هي مصدر الخلود …في الوقت الضائع - توفيق الحكيم”
“المفكرون الحقيقيون قلة و كل مفكر مثقف, و لكن ليس كل مثقف مفكراً, تماماً كما أن كل مثقف متعلم و لكن ليس كل متعلم مثقفاً.الواقع أن هناك هرماً من ثلاث طبقات: القاعدة العريضة جداً: المتعلمون.القاعدة الوسطي القليلة: المثقفون.القمة العليا الضيقة جداً: المفكرون.الفكر مركب من ثلاث عناصر:العلم - الفلسفة - الفن, و كل عنصرين لا يصنعان مفكراً و لا فكراً.المعادلة هي: الفكر = العلم × الفلسفة × الفن (بالضرب لا بالجمع , كناية عن التفاعل العضوي الخلاق بين أطراف الثلاثية)”