“أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَننيأَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّماما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُما أُريدُ …سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”
“وكأنني قد متُّ قبل الآن …أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَننيأَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّماما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُما أُريدُ …سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”
“سأصيرُ يوماً ما أُريدُسأَصيرُ يوماً فكرةً. لا سَيْفَ يحملُها إلى الأرضِ اليبابِ، ولا كتابَكأنَّها مَطَرٌ على جَبَلٍ تَصَدَّعَ من تَفَتُّح عُشْبَةٍ، لا القُوَّةُ انتصرتْ ولا العَدْلُ الشريد.”
“وأَنا أُريدُ ، أُريد أَن أَحيا ، وأَنأَنساك …. أَن أَنسى علاقتنا الطويلةلا لشيءٍ ، بل لأَقرأ ما تُدَوِّنُهُالسماواتُ البعيدةُ من رسائلَ”
“اصرخ لتعلم أنك ما زلتَ حيّاً وحيّاً وأن الحياة على هذه الأرض ممكنة”
“أرى ما أُريدُ من الحُبّ.. إني أرىخيولاً تُرقّص سهلاً، وخمسين غيتارةً تتنهّدْوسرباً من النحل يمتصُّ توت البراري، فأُغمض عينيّحتى أرى ظلّنا خلف هذا المكان المُشرّد”
“عندما أَتحرّرُ أَعرفُ أنَّ مديحَ الوطنْ كهجاء الوطنْ مِهْنَةٌ مثل باقي المِهَنْ !.”