“كَيفَ أعرِبكَ فاعِلاً وأنتَ الفِعلَ المَبني للمجهُولِ دوماًوأنا في دَربِي وَمحاولاتِي لِأحيلكَ إلى فعلٍ مبني عليَّ وحدِيصِرتٌ مفعولٌ بِهِ منصُوب على حافةِ القَدروعلامَةُ النصبِ أنتَ وماتَفعلَهُ بي من عذاباتٍ وإشتياقْوأنتَ رُفِعتَ بالضَمَّة ...الضمَّةُ التي تَرُد الروحَ إلى مفعولٍ به منصُوبْ !كَيفَ لكَ أن تَكونَ لُغَة الضَادولُغَةَ العِشقِ ولُغَتِيكَيفَ أُعرِبُكَ المُبتدأوأنتَ مُنتَهَىَ العِشقْ .”

ساميه جلابي

Explore This Quote Further

Quote by ساميه جلابي: “كَيفَ أعرِبكَ فاعِلاً وأنتَ الفِعلَ المَبني للمجهُولِ دوماًوأ… - Image 1

Similar quotes

“قُل كيفَ أفسِّرُ إحساس العِشقِ لِذاتِي حِينَ تُغَادِرنِي كَي تّسكُنَ كَونكَ أنتَ فَتسكُنَنِي .”


“في بُعدكَيشطرني الشوقُ إلى نصفين !نصفٌ يترقب أن تأتيوالآخر يجلسُ متكئاً مابين الذاكرةِ وبين البَيـنْ .”


“من قال أن مصاصوا الدماء أسطورة أو خرافةيُجسِّدها لنا منجتوا أفلام الرعب الهوليوودية ؟إنها مسلسلٌ يومِيٌّ نراهٌ بصورةٍ حية نحنُ أبطالهُ خونتَهُ وضحاياهْ ,ولأجل تخفيف الرعب على أنفسنا ,كان لابد من أن نُطلِق عليهم مسمىً آخر غير مصاصوا الدماءمسمىً أقرب إلى الكوميديا من الرعبوان كان لفظ مصاصوا الأرواح أكثر فتكاً بالروحمن سابِقه !”


“بينما نحنُ نُطيل النظَر إلى أبواب السعادةِ المُغلقة تِلكْ , يحدثْ أن تُفتحُ أبوابٌ أخرى لكِنا بكُل ما أُوتينا من غَباءَ لن نتنبه لِصرِيرِها ولا للضوء المُنبعِثِ من خلالها ! إذ أنا نَظلُ مَشدوهِين بِمرارةِ الإنغلاق الأول .. ومعلقونَ أكثر بخيباتنا الأولى التي دعوناها يوماً سعادةً لا مثيلَ لها .”


“أنتَ الغموض !لونُ الليلالمُلبد بالضبابشكل الغفرالطلاسم والرموز !إمتدادُ الليلفي وضحِ النهار .أنتَ التواطؤ ضِدَأزمنةٍ وأمكنةٍتُسمى بالوضوح .أنتَ طيفٌيجئُ بِـمواسمٍيغلِف وجهها الضباب.تتسللُ كضوءتتراقَص كبحرٍتغمرني كفرحٍبعد قرونٍ من الحزنِلاتنقَشِّعْ !”


“وطنٌ أنتَ مُمتدٌ على مساحاتِ و خارِطَةِ قَلبي بدون حدود !”