“رغم كونه خسيسا ،لئيما،مملا،خرتيتا،مقززا،سمجا،متسلقا،حاقدا،ناقصا،شهوانيا،يمارس العادة السرية حتى هذه السن على ماعتقد ،أحمق،متملقا،منافقا،جبانا،أرعن،وقلبه اسود ....إلا أنني لم اتمن له مثل تلك النهاية.”
“سألت نفسي لم لا زلت معلقاً بها رغم كل تلك السنين؟ لما لم تبهت وتتداعى ككل حوائطي القديمة؟ لما لم تولد من تبدل نكهتها في قلبي؟من تمحو آثار شفتيها من على شفتي!من تملأ الفراغ الساخن في صدري؟!”
“سألت نفسي لما لا زلت معلقا بها رغم كل تلك السنين ؟ لِمَ لم تبهت وتتقشر وتتداعى ككل حوائطى القديمة؟ لِمَ لم تولد من تبدل نكهتها في قلبي ؟ مَن تمحو آثار شفتيها من على شفتي ! مَن تملأ الفراغ الساخن في صدري ؟!”
“"حين أطلت النظر لمحت خيالا مهزوزا لجسم يقف خلف شريف لم أكن قد لاحظته أول مرة جسم اسود يتكئ على أربع قوائم , شكل أقرب لكلب! كلب أسود! قبل أن أضغط (+) على لوحة المفاتيح لأزيد تكبير الصورة شعرت به قد تحرك نحوي هنا انتابتني الرعشة ,تلك البرودة التي تعتريك حين تدرك أنك لست وحدك في الغرفة وتنصب شعر جسدك كجمهور استاد يصنع موجة تشجيع.”
“تلك الشفافة الرقيقة التي تزاملك فالعمل فنحصل على نصيب الأسد من نظراتك طوال النهار حتى تصبح " عنوة" فتـاة أحلامك !”
“هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه,سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره..))لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك الOptions مجانا ؟ لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”
“من كتاب (لذة الفيل في استنزاف الزميل الفصيل)..(.. هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه،سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره.)لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك ال"Options" مجانا ؟لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”