“اللهم أنت نور السماوات والأرض .. ومن أسمائك الحُسنى النور .. ومنحتني إسماً فيه نور .. فكما وهبتني إيّاه وجعلته إسمي .. فاجعل أيضاً في وجهي وقلبي وبصيرتي وقلمي نور .”
“قال ابن مسعود: ليس عند ربكم ليلٌ ولا نهار , نور السماوات والأرض من نور وجهه,فهو سبحانه نور السماوات والأرض ويوم القيامة إذا جاء لفصل القضاء تشرق الأرض بنوره”
“من عرف الله من خلال من عرّفوه به.. سيفقد كثيرا من جماله.. ومن عرفه في بحثه عنه سيرى نورا.. كذاك الذي وصفته آية النور {الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح}كإبراهيم.. حين نظر في ملكوت السموات والأرض.. فبارك الله هذه الرؤية.. لأنها الطريق (ليكون من الموقنين).. فنظر هنا وهناك.. في تجربة لا نعلم كثيرا من تفاصيلها.. ولا من حالاتها النفسية.. حتى قال (إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين)، ليست هذه نتيجة لدرس في كتاب التوحيد، وإنما لتجربة جريئة.. تصل إلى حد {رب أرني كيف تحي الموتى}.”
“والله هو النور لمن يبصر بقلبه ، وفى معنى النور تتوحد صفات الله الحسنى ، والبشر خليقة نور ، وفى النور يريدهم ربهم ، فى نور الحق وكرامة الواجب وسواء السبيل ، فليكن النور رفيقنا وهادينا ، ولتكن صلاتنا ، ان اللهم هبنا القدرة على ان تشرق انفسنا البشرية بحقيقتك النورانية ، واضرب بنا الظلمة واجعل الموت ان وجب علينا حبيبا الينا”
“أنت مش محتاج نور عشان تشوف.”
“النور نور لأن ضوءه يبدد ظلمة النفس ويجلو البصيرة”