“ولماذا تخون اصدقاءك؟ لماذا لا تصمت كالاخرين؟ إذا ثبت قليلا سيطلقون سراحك..وحين بدأوا ضربي بعد ذلك لم انطق ولم أعترف، ولكني لم أغفر لنفسي هذه اللحظه ابدا”
“يارب ،، إذا لم تكن هذه كنانتك في أرضك فلماذا تركتهم يقولون لنا هذا ولماذا تركتنا نصدقه ؟”
“لماذا الحياة معقدة إلى هذا الحد ؟ ولماذا العمر لا ينتظرنا قليلا ريثما نحل مشاكلنا ويواصل؟ لماذا يسرق من حقنا ؟”
“لم اعد اطيق الحكايات المعقدة .....لم اعد اطيق اى حكايات لماذا تطاردنى هذه الحكايات لماذا انا ......انا لا اريد شيئا غير ان يتركنى العالم فى حالى هل هذا كتير”
“إن الله لا يسأل الناس فى الآخرة : لماذا لم ينتصروا ؟ ولكن يسألهم لماذا لم تجاهدوا ولا يسألهم: لما لم تنجحوا ؟ بل يسألهم : لماذا لم تعملوا”
“منذ طفولته وهو لا يخشى شيئا، لم يفقد حيويته ولم يفقد هذه الصفة، هذا لم يكن حنينا لأيام الشباب، بل كان استمرارا لها.”