“بخيطٍ أخيرٍبإبرةٍ لا تخافأحوكُ جسدَكَ ثانيةً. أرتِقُ القلبَ أوَّلاً،ثُمَّ أجمعُما تبعثرَ منكَحولَكَ،وحيثُ الفراغاتُ التي أحدثَها آخرونأُقطِّعُ روحيرقعاً صغيرة”
“كأنَّ العالمَ بين يديَّ،.كأنَّهُ علبة صغيرة”
“فمك الذي لم يبح سوى بنصف الأسرارعضو ناقصلاكلام ولاقُبلفقط ابتسامة صغيرة.”
“بعيداً عن الأشياء التي لا تشبه أسماءها-الخرائط والقصائدُ والدمى-أُغمضأغيب.لأول مرة أسامحُ نفسي.لئلّا أسقط عن سطح القطار,أقفز,أنفضُ عنيما ليس منيأو لي.لم يكن صوتيليست بصماتيثمة من انتحل روحي وجرحَنَا.”
“لم نَكْبُرْإنَّما المدرسةُ هي التي صَغُرَتْ”
“الشجرةُ التي تُدرِكُالعمقَ الحقيقيَّ لجرحِ وجودِها”
“الآخرون دائماًبأحذيتهم الموحله على صفحة روحي..!!؟الأسماء, الأصوات, الوجوهالمعاطف التي تعتم المعنى بعبورهاالظلال التي تغبش الكلماتالآخرون:الكتابة السوداء على جلدي و جدرانيكابوس المطر المتكرر”