“إن النفس الشغوفة الباحثة ستعثر على وصفتها وتبصر إلهامها عندما يصل بها الشغف مداه، فتصبح مهيأة للكشف، فتظهر لها الحكمة فى أية عبارة أو فى أى مظهر من مظاهر الحياة”

طارق أحمد مصطفى

Explore This Quote Further

Quote by طارق أحمد مصطفى: “إن النفس الشغوفة الباحثة ستعثر على وصفتها وتبصر … - Image 1

Similar quotes

“ولكن ليتك تعلمين أن انشغالنا بمن نحب قد يحجب عنا رؤية محبين آخرين قد يكونون أشد إخلاصاً فى حبهم لنا، فماذا يضيرك إن علمتِ أن لك فى قلبى تلك المكانة الكبيرة، وماذا يضيرنى إن أعلنت لك حبى، فالمحب لا تشينه المحبة، أريدك أن تقدرى فىّ ذلك، وأن تكونى ممتنة لى على تلك المكانة التى وضعتك فيها، وألا تتجاهلينى ، أريدك أن ترينى يا مريم - - فقرة من قصة "بسم الله الرحمن الرحيم" من مجموعة منبه بزمبلك”


“http://www.goodreads.com/book/show/69...إلى أصدقائى الأدباء الجدد . . هذا الكتاب فى غاية الأهمية لى ولكم حتى وإن كنتم قطعتم شوطاً فى عالم الكتابة وظهرت لكم إصدارات . . فلا تستنكفوا من قراءته فهو ليس للمبتدئين فقط كما قد يبدو فى العنوان”


“يتحدثون بحماس عن حقهم فى إنشاء دور عبادة لأبناء وبنات دينهم فى أي وكل مكان على سطح الكرة الأرضية ، ولكن الدولة التى تضم أقدس مقدساتهم لا يوجد بها (وغير مسموح) دور عبادة لأي دين أو معتقد أو طائفة أخري !!! وعندما يقرر الشعب السويسري (من خلال إقتراع عام) أنه رغم السماح لهم بإنشاء دور عبادة جديدة ولكن بدون مآذن ، يغلي الدم فى عروقهم ويفور بركان غضبهم وتنطلق كالجحيم صراخاتهم ! وكأنهم نسوا أن كبري بلدانهم لا تسمح بكنيسة واحدة للمسيحيين أو معبد لليهود أو للبوذيين أو للبهائيين !”


“يهاجرون لبلدان أوروبا وامريكا الشمالية وأستراليا هاربين من إنعدام الحريات (بشتى صورها) وإنعدام فرص الحياة الطيبة ... وما أن يستقروا فى الجنة التى طالما حلموا بها حتى يبدأ بعضهم فى العمل على تدمير البنية الأساسية للمنظومة الدستورية والقانونية والثقافية للجنة التى فروا اليها من جحيم مجتمعاتهم الغارقة تحت مياه بحيرة التخلف الآسنة ... وعندما يكتشف أبناء المجتمعات المتقدمة التى فر لها "هؤلاء" أن كل ما يريده من الديموقراطية "بعض" هؤلاء المهاجرين انما هو إستعمال الديموقراطية لنسف وتدمير الديموقراطيات الغربية ، يعلو صراخهم : إنقذونوا من موجة العداء لنا ولديننا !!”


“عندما تحتدم الأزمات السياسية , وتحتشد الجماهير و يتركز اهتمامها فى مشكلة محددة , تكون هذه الفترات على قصرها من أخصب لحظات التاريخ إنضاجا للوعى الشعبى.”


“مدام ماري سكودوفسكا كوري (البولندية الأصل ، والفرنسية الجنسية) والتى عاشت ما بين 1867 و 1934 ، لم تكتف بأن تكون أول إنسان يحصل على جائزة نوبل مرتين فى 1903 و 1911 (فى الفزياء والكيمياء - وليس فى فى فرك أصابع الرجلين كما يفعل الكثير من علماءنا الأجلاء) ... بل وقدمت للبشرية إبنة (إيرين جوليو - كوري) حصلت هى أيضا (سنة 1935) على جائزة نوبل فى الكيمياء ... ومع ذلك ، فأنها لو كانت بيننا اليوم ، وذهبت للشهادة أمام قاض يرتدي الدشداشة والشماغ فى مدينة بصحراء نجد ، فإن هذا القاضي سيصر على أن شهادة مداد كوري بنصف شهادة رجل مثل عوض القرني أو الشيخ السديس أو الدكتور النجيمي !! ولن يكون بوسعه أن يري أن النصوص الدينية يمكن أن تحترم رغم نظرتنا لها كنصوص مرتبطة بظرف تاريخي وثقافي محدد .”