“كنت أقول لامرأة كانت أنا لا تمري عندما تشعل الحياة أضواءها الحمراء تعلمي الوقوف عند حاجز القدرعبثا تُزوّرين إشارات المرورلا تؤخذ الأقدارعنوة”
“أنا كنت طفل زمان لكن بقلب حديد حاجز فى بكره مكان عايش حياتى سعيد كانت الحياة ألوان والحلم كان عنوانى كنت وكنت زمان تقريبا حد تانى !”
“عندما كنا نغادر لوس أنجلس طفرت إلى ذهني حكاية الزائر الأجنبي الذي عاد إلى باريس بعد غياب طويل. وقرّر أنها كانت أجمل بكثير في الماضي.سألوه: هل تقصد عندما كانت باريس باريس؟!قال: كلاّ. أقصد عندما كنت أنا أنا!كان هذا لسان حالي والطائرة تبتعد عن الأماكن القديمة.”
“القلاع الانثوية لا تؤخذ عنوة و لا عند أول إمكـآنية و لا في جنح الظلام ... ذلك فعل قطّـآع الطرق لا الفرسآن”
“الحقيقة الوحيدة هي أّنك كنت جاهزة للحب. وكان يمكن أن آتيك متنكرا في أي شخص، وفي أي زي، أن أقول كلاما كنت تنتظرينه، أو لا أقول شيئًا. كنت ستحبينني. تابع قائلاً: ذلك أن الحب يتأقلم مع كلّ الحالات. وله هذه القدرة الخارقة على إضفاء جمالية حّتى على الأشخاص العاديين. والدليل أّنك عندما ستكتشفين من أكون، ستجدين أيضا في تفاصيل قصتنا ما يذهلك، ويقنعك بأّنك تحبينني أنا.. وليس ذاك الذي كنت تتوقعين!”
“ربما كانت حياتي في الأصل مهيأة لأن تسمم ، ربما كنت لا أستطيع أن أحيا غير الحياة المسممة”