“احتمالات التفرد فى القصيدةتبتدىلحظة خروجك وردةمن بين السطور”
“أعذرني ياضعفى العزيزهذا فراق بينناتأويل خرافتك إن أنامش هاقبل أزحف تانىعلى نفس الطريقولا حتى هاستني الجداريوم يتبنىأنا هابنى صرحياخدنى لعيون السحابواخرج من الحوت المهول المصطنعلسه احتمالات التفرد منتهتشأعذرني يا ضعفي العزيزهذا فراق بيننا”
“يحق لي أن أصبح لصاً ظريفاً،أخطف النساء،أخفيها بين السطور،وأطلب فدية من الشعر…”
“هناك فرق بين (قراءة ما بين السطور) و (قراءة ما في الصدور) كيف تزعم، وبهذه السهولة، أنك تعرف نواياي.. فقط لاختلافي عنك ومعك؟”
“الآن اطمئن قلبي أستطيع أن أكف عن الانتظار أستطيع أن أحتضن بيدي كتاب درويش .. أقرأه و أضيع بين السطور .! ♥”
“عيناك والمطر، منذ افترقنا وأنا أحاول أن اكتب شيئاً هنا يشبه الدفء فيهما والبرد.. الكلمات تنزلق من بين أصابعي كالقطرات وتبقى السطور المبللة.”