“الضغط الواطى هيفضل طول عمره واطى يا جدع”
“لأنها تخاف المرتفعات، لم تثق أبداً في قمة السعادة،ولا قمة التعاسة.تجلس دائماً على المرجيحة المعلقة بين القمتين.فكل سعادة تحمل نذر تعاستها، وكل تعاسة تحمل بشائر سعادتها.في السعادة، تتذكر الغائبين، وتتساءل عن دوام تلك السعادة.في التعاسة، يخرج لها القط مبتسماً فجأة من وراء الستائر، أو تأتي قهوتها مضبوطة.مِن على المرجيحة وصلت إلى الحكمة: كل شيء نسبيّ، والحياة مراحل.”
“الحب على الشجر..و القلب في المطر..و الشمس في الصباح..والقمر في المساء..انتِ جمال الدنيا..و حقيقة الاشياء”
“لأنها تخاف المرتفعات ,لم تثق أبداً في قمة السعادة .. ولا قمة التعاسة .”
“وأحب أيضاً أن أصدق أنني أتحكم في قواي الخارقة: أرى أشخاص لا أريد أن أراهم فأطفئ مركز إرسال الرسائل الذهنية، فلا يروني، أو أجلس في مكان صامتة جداً (أعرف أنه من الصعب أن تتخيلني صامتة جداً ولكن—والله بجد—أنا أصمت أحياناً)، كنت أقول: أجلس في مكان ما صامتة جداً فينسى الناس وجودي (وهذه قوى خارقة أخرى: أن تكون غير مرئي)”
“من المحزن فعلا أن تتأقلم أن تعتآد الوضع أن تكف عن التفكير والتذكر !أن تكف عن مُحآولة الإمسآك بتلآبيب الذكريآت ,أن تنسى ةتستكين لِ هذآ "النسيآن " أن تنسى , ولآ تقوم من نومك في منتصف الليللأِ تقرأ رسآلة قديمة أو تنظر لصورة مآ .أن تتخلص من هذآ الوجُود اللآموجُود لذلك الحزن الرآبض في خلفية قلبك ,والذي يتحكم في كل تصرفآتك ومزآجك !وجود يشبه صُوت جريآن الدم في جسمك : هو بالتأكيد موجود ولكنك لآ تسمعه ولآ تستطيع تحديده أو إسكآته !أن تنسى : هُو أن تمضي اليوم دون أن تتساءل ماذآ يفعل ذلك الشخص الآن ؟أن يمضي اليوم والغد واليوم الذي يليه دون أن تتوقف لتلتفت حولك وتتسآءل أين هُو ؟؟أن تعتآد البُعد , أن تعتآد أن تكُون وحدك ’ أن تقتنع أنك وحدك !!من المُحزن ألآ تتوقع شيئًا , وعندمآ يحدُث شيئ ..لآ يُثير فيك فرح أو شجن !فقط تَعَجُّب عآبر تستمر بعده في كي ملآبسك والتفكير في اليوم المسجى أمآمك !أن تفقد المفآجآت والمتوقعآت بريقهآ على حد سوآء ,فلآ تستغرب المُفاجأة ولآ تستنكر المتوقع !!”