“إن وخزات الأحداث قد تكون إيقاظا للإيمان الغافى ٬ ورجعة بالإنسان إلى الله. وهذه النتيجة تحول الداء دواء ٬ والمحنة منحة ٬ وتلك لا ريب أشهى ثمرات اليقين ٬والرضا بما يصنعه رب العالمين.”
“إن وخزات الأحداث قد تكون إيقاظاً للإيمان الغافي و رجعه بالإنسان إلى اللهو هذه النتيجه تحول الداء دواء, و المحنه مِنحه, و تلك لا ريب أشهى ثمرات اليقين و الرضا بما يصنعه رب العالمين”
“مرادنا تربية اليقين بكلام رب العالمين”
“عن ابن عمر أن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- حدّثهم:" أن عبداً من عباد الله قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها فصعدا إلى الله فقالا: يا ربنا إن عبداً قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها، قال الله- و هو أعلم بما قال عبده- ماذا قال عبدي؟ قالا: يا رب إنه قال: لك الحمد يا رب كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فقال الله لهما: أكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها"- رواه ابن ماجة عن ابن عمر.”
“* إن معرفة الله بالنسبة إلى ماعداه ، تُنفي الأحزان عن صاحبها ، وتذر في فؤاده ثقة تغمر يومه وغدهبالراحة والرضا .”
“المأساة أننا نحن المسلمين مولعون بضم تقاليدنا وآرائنا إلى عقائد الإسلام وشرائعه لتكون دينا مع الدين وهديا من لدن رب العالمين وبذلك نصد عن سبيل الله..!”