“إن وخزات الأحداث قد تكون إيقاظا للإيمان الغافى ٬ ورجعة بالإنسان إلى الله. وهذه النتيجة تحول الداء دواء ٬ والمحنة منحة ٬ وتلك لا ريب أشهى ثمرات اليقين ٬والرضا بما يصنعه رب العالمين.”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “إن وخزات الأحداث قد تكون إيقاظا للإيمان الغافى ٬… - Image 1

Similar quotes

“إن وخزات الأحداث قد تكون إيقاظاً للإيمان الغافي و رجعه بالإنسان إلى اللهو هذه النتيجه تحول الداء دواء, و المحنه مِنحه, و تلك لا ريب أشهى ثمرات اليقين و الرضا بما يصنعه رب العالمين”


“* إن معرفة الله بالنسبة إلى ماعداه ، تُنفي الأحزان عن صاحبها ، وتذر في فؤاده ثقة تغمر يومه وغدهبالراحة والرضا .”


“المأساة أننا نحن المسلمين مولعون بضم تقاليدنا وآرائنا إلى عقائد الإسلام وشرائعه لتكون دينا مع الدين وهديا من لدن رب العالمين وبذلك نصد عن سبيل الله..!”


“رب ضارة نافعة، صحت الأجسام بالعلل. رب منحة فى طيها محنة.”


“إن الإسلام لا يؤخذ من أصحاب العقد النفسية.. سواء كانت غيرتهمعن ضعف أو شبق جنسى.. إن الإسلام يؤخذ من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ٬والمجتمع الذى يصنعه الكتاب والسنة يجعل المرأة تلد ذريات مشرفة ٬ باهرة الأخلاق.. لا دابة تلد حيوانات”


“إن العقيدة- فى المنطق الإسلامى- لا تثبت إلا من نص قطعى الدلالة والثبوت، وهذه المرويات الآحادية يقبلها من يقبلها، ويأباها من يأباها، ويؤولها من يؤولها، فما معنى استحيائها فى هذا العصر وشغل الأذهان بها؟ أهى فتنة للناس؟! من أجل ذلك نريد أن ننظر فى ثقافتنا الإسلامية المعاصرة لنعيدها إلى قواعدها الأولى!. وكتابنا معصوم جملة وتفصيلا، والسنة فى جملتها ثابتة، ضبطها الفقهاء والعلماء الثقات بما ينفى عنها الأوهام، ويجعلها ضميمة إلى القرآن الكريم، لا نند عنه.. ولا تبعد عن هداه.. ولا ريب أن للسنن المتواترة حكم القرآن نفسه..”