“لم تكن هناك غيرُ الراحةكأنّ كل مَن أُحبُّهم معيأو كأنّني تلقّيتُ خبرَ موتِهمفي حادثٍ جماعيّ.”
“الحائط أبعد مما ينبغيوليس هناك ما أتكئ عليهسقوط عاديوارتطام بحوافغيّرت أماكنها في العتمةكما أن البلاط-الذي كثيرًا ما نظفته من تراب أحذيتهم-لم يكن رحيمًاكيف أسمح لنفسيأن أكون وحيدة قبل الثلاثين؟؟”
“وسيعرفُ كلٌّ منّا،أنّ الآخر يحمل فوق ظهره،طفولةٌ حُرِمَت من الذهابِ إلى مدينةِ الملاهي”
“أنت أيضًا، قد تُثبِّت الدُنيا عند لحظةِ موتِك”
“أنتَ طيّبٌ، ولكنكَ فقدْتَ الحكمةحين جعلتَني أُصدّقُ أن الدنيا مثل مَدْرسة البناتوأنني يجب أن أزيحَ رغباتيلأظلَّ أَلْفَةَ الفصل.”
“هو..سيشير إلى الجانب الأيسر من صدرهِوأنا..سأوميء برأسي في حياد المُمرِّضات”