“إن أكثر الأمور الاعتيادية تفاهة، تصبح فى المحن العصيبة ، غير اعتيادية، بل أكثر ما يُرغب فيه من أمور الدنيا”
“إن أكثر الأمور الاعتيادية تفاهةً , تصبح في المحن العصيبة , غير اعتيادية , لا بل أكثر ما يُرغب فيه من أمور الدنيا .”
“إن أكثر الأمور الاعتيادية تفاهةً، تصبح في المحن العصيبة، غير اعتيادية، لا بل أكثر ما يُرغَب فيه من أمور الدنيا”
“تجربة مغرية أن تستلم لحلم يقظة يثرى فيه الماضي صوراً مجملة في الأغلب، ومغبشة أحياناً، وواضحة في أحيان أخرى، تتدفق دونما ترتيب أو نسق، باعثة شبح الرجوع إلى الحياة، مضمخة بعطور الإحتفال، أو الأدهى، بعطور السعادة الإعتيادية: آه من رائحة القهوة الصباحية والخبز المحمص، آه من وثر الشراشف الدافئة وشعر امرأة ترتدي ثيابها ..... آه من صباح الأولاد في ملعب المدرسة، ورقصة الدوري في كبد سماءٍ صافية، ذات عصر !آه كم هي جميلة أشياء الحياة البسيطة، وكم هي مرعبة حينما لاتعود هنا، دونها المستحيل إلى الأبد.إن أكثر الأمور الاعتيادية تفاهةً، تصبح في المحن العصيبة، غير اعتيادية، لا بل أكثر ما يرغب فيه من أمور الدنيا.”
“إن الخوَر يصيب المثقفين أكثر من غيرهم، لا لأنهم أقل شجاعةً، بل أكثر خيالاً”
“إن في قلبه من الأسئلة أكثر مما فيه من الإيمان.”