“متحَاسبنيِش عَلى حاجَه ليكأنا قُولتهَا ساعِة الوَجعومتَاخُدِش ساعِتهَا كلامِى جَدأصلاً كلامِى وقتهَا ملهوُش لزومهُوا مُجرد فَضفضَه أو أى كَلامبَقولُه عشان يِهَدى الألَممُعظَمُه كلام مِش مَفهُوم ولا مَضمونممكِن ساعتهَا أوجَعكبكلمَه تطلَع مِنى جارحَه .. فتزعَلكفأغُذرنِى إنى ساعِه الوَجعبَكٌون معجُون بقلِة زُوقأصِل مِش هعرف أبتِسموأنا مِن جُوا جِدا مخنُوق ..”