“لن تقوم ديمقراطية إقتصادية علي قاعدة أقوم من هاتين القاعدتين في الإسلام: تحريم الإستغلال وتقديس العمل”
“تقوم الديمقراطية الإسلاميه علي أربعة أسس، لا تقوم ديمقراطية كائنة ما كانت علي غيرها، وهي: المسئولية الفردية -عموم الحقوق وتساويها بين الناس -وجوب الشوري علي ولاة الأمور - التضامن بين الرعية علي إختلاف الطوائف والطبقات -”
“وأساس العمل في الإسلام إخضاع الحياة للعقيدة، فتجعلها العقيدة أقوى من الحاجة”
“الأعمال الحرة تقوم على قاعدة في غاية البساطة: انتهز الفرصة. فقط انتهز الفرصة.”
“الرأسمالية التي تقوم اليوم في العالم الإسلامي بأبشع مظاهرها، فليست من الإسلام، وليس الإسلام مسئولاً عنها. لأن الناس لا يحكمون بالإسلام في حياتهم في قليل ولا كثير !”
“العمل أساس نجاح الفرد ، أو فشله ، وأساس قوة المجموع أو ضعفه ، وأساس السعادة الدنيوية، وأساس النجاة الأخروية، وبالتعبير الشرعي ، فـ "العمل الصالح " هو القيمة المعتبرة ، والتي تترتب عليها آثارها المحمودة في العاجل والآجل . والذي أعنيه تحديداً هو أهمية العمل كقيمة أساسية في الإسلام ، لحفظ الدين ، وعمارة الدنيا ، وأن وجوب العمل قاعدة ضخمة مستقرة ، تحتشد حولها مئات النصوص القرآنية والنبوية .”