“نأتي الحب متأخرين قليلاً ، متأخرين دومًا نطرق قلبًا بحذر كمن مسبقًا يعتذر ، عن حب يجيء ليمضي .بصيغ مغايرة ، يعيد الحب نفسه ، ببدايات شاهقة لأحلام.. وانحدارات مباغتة الألم .وعلينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا ”
“يعيد الحب نفسهُ ببدايات شاهقة الأحلام .. و انحدارات مباغتة الألم.. و علينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا”
“إننا نحتاج إلى أن نتألم بعمق.. من خلال الألم وحده يتولد الحب و النصر.. النصر الكبير الحقيقي أيها الرفاق! الحب!”
“إن أول قصة حب بين رجل وامرأة وقعت في القرية ذاتها, وقد استعذب الناس الحب وعشقوه إلى أن تسامى بعضهم واختفى إلى الأبد. وكادوا أن يقتلوا الحب ويقضوا عليه,أما الذين بقوا على قيد الحياة فهم أولئك الذين لم يعرفوا الحب. ولإنقاذه وإنقاذ الإنسانية تدخلت الشمس وأحالت الحب إلى قوس قوح.”
“الحب لا يعطي إلا من نفسه، ولا يأخذ إلا من نفسه .والحب لا يملك، ولا يطيق أن يكون مملوكاً ، وحسب الحب أنه حب .إذا أحب أحدكم فلا يقولن :"إن الله في قلبي" وليقل بالأحرى :"إنني في قلب الله" .ولا يخطرن لكم ببال أن في مستطاعكم توجيه الحب بل إن الحب ، إذا وجدكم مستحقين ، هو الذي يوجهكم .”
“جربتُ من قبل في حياتي خيبة الأمل فى الحب. أحببتُ فتاة لم تبادلني الحب. عرفت ذلك الألم؛ أن يشعر الإنسان أنه مرفوض وضئيل أمام نفسه ولكنه لا يملك إلا أن يحب سبب ذلك كله.”