“في حديثي معك .. أعترف أني مللة حد الضجر .. و لتتمهل في رأيك عني ، فأنا لست سوى رد فعل - و مرآة - لك !”
“في النهاية أنت لست سوى ما تفكر فيه و أحاسيسك هي عبد لأفكارك و أنت عبد لعواطفك”
“أعترف في هذه الليلة الممطرة أني لست بشرا ولا شبحاً أني شيء زئبقي يتخفى في جنح الظلام تشعر بأنفاسه عندما تقطع مسافات طِوَالاً مرهقة في عالم لا يؤمن الا بالروتين المشرع”
“نظرتي الأولى معك كانت كنظرتي الأخيرة تقريبا، ففي الأولى أخبرتك أني سأعشقك.. و في الأخيرة أخبرتك أني عشقتك يوما ما”
“لم أفعل سوى أني في لحظة ما، أصبت بك، فأصغيت إلى قلبك و قلبي.”
“ماذا عني و أنا أعلم أني لا اكذب و لا أنافق لكنني أركض و كأنني في صراع مع عمري الذي أشعر أنه يسرق من بين يدي..؟؟!!”