“طول ما انت شايف الحياة إما وضع متدين / متخلف شرقي أو وضع. منحط / متقدم غربي هتفضل زيك زي غيرك عبارة عن عربية قطر ماشية على قضبان وضيعت أهم صفات فيك : العقل والإرادة والتفكير ، ضيعت على نفسك تكون إنسان ! كن صاحب تجربة خاصة - بلاش تكون عبارة عن آلة بتطبق برامج غيرك اللي واضعها !”
“الإنسانية ليس لها أيدولوجية ، ومن تلونت دفاعاته عن حق إنساني بلون أيدولوجي ، كأن يدافع عن حق إنساني ما دام صاحب الحق من تيار معين ، وينكر نفس الحق لإنسان من تيار آخر ، هي ليست إنسانية على الإطلاق ، وإنما وصولية مقنعة بقناع أخلاقي تسعى خلف مكسب إعلامي وسياسي ، وأول قواعد الإنسانية المطلقة ان تسعى دون انتظار لنتيجة شخصية !”
“علل : تيارات بعينها ستصوت "بنعم" على الدستور رغم أنها تقول ان به مواد لا تعجبها ولا يطبق الشريعة التي هي هدفها ! ج : حتى تكون دعاية انتخاباتها القادمة " انتخبني عشان أعدل اللي مش عاجبك في الدستور وأطبق لك الشريعة "عمر حسني”
“إيه يا ناس اللي فيكوا حاصل ؟ليه صوتنا ليكوا لسه مش واصل؟إيه غير حرمتنا يبقي شغلنا الشاغلالحق بينده ، ومحدش فيه سائلليه يسحلوه مهما كان عاملده الاعتصام حق ، والقانون قايلافهموا بقي ، دم الوطن سايلدكتور ليه يقتلوه ، ده للإسعاف بس !كان نازلمستني إيه قولي عشان تكون فاعلده حتي العيل للهموم شايلمستني إيه قولي عشان تكون فاعلأكتر من صورتها بتتعرىوبتقولك غوووورانت مش راجل !”
“البعض يريد تغيير العالم فقط عن طريق جلوسه حول منضدة مستديرة واضعاً ساق فوق الأخرى، مجيباً عن : "لماذا الآخر جاهل أحمق لا يستحق ما نفعله؟”
“أمسك القلم يخط روايته التخيلية عما يمكن حدوثه لو اختفت كل الرموز - المشاهير - ، حيث يصبح للأفراد سلطتهم في التفكير ، سيصبح كل فرد هو الرمز ، سيصبح هو متخذ القرار ، سكت برهة باحثاً عن أول قرار سيتخذونه ، فجأة مزق أوراقه ، وكتب ما يلي : أحمق بحث عن نقطة بداية الدائرة ، يوم تختفي الرموز ، أول ما سيفكر به الأفراد البحث عن رموز جدد”
“يبيع الفرحة ما يشتريهاشكمان عمره متباع ببلاشيرسم ضحكة على وشوش غيرهوضحكته هو ما بيشوفهاش”