“«كرباج سعادة وقلبه منى انجلد.. رَمَح كإنه حصان لف البلد.. ورجع لى آخر الليل وقالى ليه. .خجلان تقول إنك سعيد يا ولد”
“قال: البلد عاوزه ولد ياخد بتار المظلومين ولد يعوض اللي راح ويعلا فوق كل الجراح ويمد إيده في الضباب ويشد أنوار الصباح فيكم ولد يا سامعنين ؟ ..يا ابن البلد يا ابن البلد الوقت وقتك يا ولد”
“كان يغني بأحلي صوت ...يا قمر .. يا رغيف بعيد ...النهارده الحد .. عيد ..الفقير ليه مش سعيد ..والغناي ليه مبسوطين؟يا قمر يابو عمر لسهالعباد ع الحانة كابسة..عاوزه تنسي ..عاوزه تنسي ...والغناي لو يسكروايبقى لجل يفكروا..يسرقوا م المسروقين ؟؟...”
“إنك يا سيد مصطفى سعيد رغم تفوقك العلمي رجل غبي، إن في تكوينك الروحي بقعة مظلمة، لقد بددت أعظم طاقة يمنحها الله للناس : طاقة الحب”
“يا للحياة المتقلبة، ما أجلّ حكمتك رباه إنك لم تجعلها سعادة أبدية ولاحزن أبدي، لو فهمنا حِكمتك فيها وآمنا بك لما اعترانا همٌّ قط,,”
“هيلاقي نفسه جري في السبَق زي الخيل ... بس خيل محطوط حوالين عيونها سواتر تعميها عن اللي حواليها .. عشان تشوف قدامها وبس .. تكسَب .. بس في سباقه هو قدام نفسه هيلاقي روحة الاخير، هيشوف نفسه حصان ..بس مش حصان سبق.. لا .. حصان جر خايف ينخ لينضرب ويسمع كلمة كرباج ورا فبيجري يجري وبس .”