“الإجابات أسوأ شيء في حياتي لأننا مطالبون دوماً أن نشرحها للآخرين أو أن يفرضها الكُبار علينا. ولأني لا أعرفها أغلب الوقت”
“أسوأ ما تتوقعه الأم أن يكون جواب سؤالها عن طبخة اليوم "كما تريدين" أو "مش مهم" أو "نأكل أي شيء".”
“ماذا لو كنا جميعا مسلمين أو مسيحيين أو يهوديين أو بلا ديانة أصلا ؟!،تبادرت لذهني إجابة سريعة “كنا سنبحث عن فروق أخري للتمييز بين بعضنا البعض“كنا سنقول مثلا “البنت البيضاء اللي هناك دي“أو“الولد القصير اللي معانا في الكلية“أو“الرجل التخين اللي ماشي هناك ده“.فسألت نفسي سؤال آخر،ماذا لو خلقنا الله بنفس الشكل ونفس الهيئة ونفس اللون ونفس المواصفات،فنصير آلاف النسخ المكررة كالعرائس تماما؟.بالتأكيد حينها ستختفي مشكلة التمييز بين البشر.لكن ستختفي معها آدميتنا،واختلافنا..سيختفي أجمل ما فينا،ونصبح مجرد مسوخ لها نفس الشكل والهيئة والمواصفات والتكوين.”
“للأسف أننا قليلو الإهتمام الجاد بتحليه النواحي الوضائة في تراثنا العلمي الإسلامي, وكثيراً ما ننعا على بعض كتاب الغرب تجاهلهم فترة النهضة العلمية الإسلامية أو جهلهم بها مع أننا في واقع الأمر نحن المقصرون في القيام بهذا الواجب المفروض علينا قبل غيرنا.”
“الأهم ألا تنتهى سجائره قبل أن تأتى النجدة أو الموت .. أيهما أقرب”