“نحن نحتاج إلى الحكيم في عصور التدهور كما نحتاج إلى الطبيب في أيام الأوبئة و سيظل للكلمة الطيبة أريجها على الدوام”
“أحياناً نحتاج إلى أن نكون غرباء عن أنفسنا، عندئذ سينير النور في روحنا ما نحتاج إلى رؤيته”
“يرى البعض في هذا العصر أن الدين يدعو الشعوب إلى الخضوع والإستسلام لحكامهم الظالمين.وهذا الرأي ينطبق على الدين المتسأجر الذي يستخدمه الطغاة أما الدين الذي يأتي به الأنبياء المنذرون فهو دين الثورة”
“هي لا تريده أن يعود فما سببه لها من ألم لا تزال تعانيه ، هي تريد بداية جديدة لحب جديد ينبت مشاعرها من جديد ويلون أحلامها”
“إذا وجدنا خصوماً للثورة في نطاق الدين فهم خصوم ينتمون إلى الدين الرسمي فقط أو الدين المؤسسي الزائف. و على العكس فإن الثورة الزائفة أي الثورة التي تحولت إلى مؤسسة أو بيروقراطية تجد دائماً حليفها في الدين الذي تحول هو أيضاً إلى مؤسسة وإلى بيروقراطية. فما إن تبدأ الثورة تكذب وتخدع نفسها حتى تمضي مع الدين المزيف يداً بيد.”