“تنتهي الأيام على عتبة رائحتك. يتوقف العالم لحظة استنشاقي لحضورك. ياعطري الفاخر، كيف أعيش بلا طِيب ؟”
“كنت في تلك الأيام المريرة المعتمة أعيش وحيداً مهجوراً. حياً شبه ميت في تلك الشقة الخالية. أعاني ما يسمونه "قفلة الكاتب" The writer blockتلك الحالة التي يفقد فيها الكاتب قدرته على الكتابة والرغبة فيها. يغدو الوجود لديه بلا معنى. ويكون ضعيفاً أضعف ما يكون.”
“كل المشكلات التي مرت بي قادتني إلى حياة أفضل أو على الأقل علّمتني كيف أعيش حياة أفضل”
“يعاتبك الشال الذي فيه رائحتك كيف تتركه يشتاق اليك هذا الشال كان اذا قبلتني يمسح الحمرة عن شفتيك فلم تتركه على كتفي يقتله الشوق ليلمس شفتيك?!”
“لحظة واحده من الخوف الحقيقى و الحب الحقيقى بدلا من الحياة الكذب , من المشي بلا سبب والكلام بلا معنى و فتح الأبواب و غلق الادراج و طلوع السلم و الرد على التليفون و انتظار السيارات و قناع كاذب للحزن و قناع أكذب للضحك لمقابلة اقنعه الاخرين , لحظة واحدة تبعث فيها الأرواح الميته لتلتقى , و لكن كيف تبعث هذه الارواح ؟”
“الحاضر بالنسبة إليّ يعني الأبد، والأبد يجري ويذوي بلا انقطاع. كل لحظة هي حياة، وكل لحظة تمضي هي موت. أشعر بأنّي مسحوقة تحت ثقل الأزمنة، فأنا الحاضر، وأعرف أني زائلة بدوري. هكذا يرحل الإنسان. أما الكتابة، اللحظة الأسمى، فتبقى وتمضي وحيدة على دروب هذا العالم”