“لستُ مَـعْـنـيّـاً بما قد كنتُ أعني …أنا في الـحُــلمِ :فتاتي أمسكتْ بي من يدي ؛ قالت :لماذا أنتَ حتى الآن في هذا الرصيفِ ؟العرباتُ ابتعدتْ منذُ ســنينَ …انتبهِ ، الساعةَ ، ولْـنُـسرِعْ إلى حانة سِــيدُورِيلِـنُـسرِعْربما ، في لحظةٍ ، ســوف نطـيـــــــــر ….”
“لماذا أخذتني من يدي إلى مدينتك الفاضلة ، وحدائقك الوردية إن كنت ستلقي بي من أعلى هاوية للحلم إلى هذا الواقع السحيق !”
“فأن كأس الإذلال تنتقل من يد الرئيس إلى المرؤوس في هذا البلد حتى تصل في نهاية الأمر إلى جوف الشعب المسكين و قد تجرعها دفعة واحدة”
“لم أعد أفزع من الموت حتى لو جاء اللحظة ! قد أخذت في هذه الحياة كثيرا أعني : لقد أعطيت”
“يا امرأةً تزرع الأسألة في عقلي مثل السيوف، لماذا أنا مرهونٌ بيديكِ إلى هذا الحد؟”
“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”