“أولئككمْ أرثي لهم الآنحياتَهم الخاويةَإلى حدِّ أنهم لمْ يتركوا منها شيئاً سواي”

عدنان الصائغ

Explore This Quote Further

Quote by عدنان الصائغ: “أولئككمْ أرثي لهم الآنحياتَهم الخاويةَإلى حدِّ أنهم ل… - Image 1

Similar quotes

“طافَ أصقاعَ العالملكنه لمْ يصل .. إلى نفسهِ”


“أيهذا الغريبُ الذي لمْ يجدْ لحظةً مبهجهْكيف تغدو المنافي سجوناً بلا أسيجةْ”


“لمْ يفتحْ نافذةً في بيتْأو يزرع ورداً في راحةِ ليتْأو يطربه نايٌ أو بيتْمرَّ بهذي الدنيا ظلاًلا تعرفه حياً أو ميْتْ”


“القصيدة اللاحقة | القصيدة السابقة طباعة القصيدة | الرجوع الى اصدارات | الرجوعتكوينات(1)لا تقطفِ الوردةَانظرْ...كمْ هي مزهوة بحياتها القصيرة*(2)في بالِ النمرِفرائس كثيرةخارجَ قضبانِ قفصهِيقتنصها بلعابِهِ*(3)في الروحِ المذبوحِرقصٌ كثيرٌغيرَ أنَّ مدارَ الجسدِ لا يتسع*(4)ما الذي يعنيني الآنأيها الرمادانكَ كنت جمراً*(5)كمْ نلعنكِأيتها الأخطاءعندما لمْ تَعُدْ لكِ من ضرورةٍ*(6)كلما ارتفعتْ منائرهمخَفَتَ صوتُ الجائع*(7)الجزرُعثراتُ البحرِراكضاً باتجاهِ الشواطيءهكذا تلمعُ خساراته من بعيد*(8)باستثناءِ شفتيكِلا أعرفُكيفَ أقطفُ الوردةَ*(9)أصلُ أو لا أصلُما الفرقحين لا أجدكِ*(10)تمارسُ المضاجعةَكما لو أنها تحفظها عن ظهرِ قلبٍ*(11)لمْ تعدْ في يديأصابع للتلويحِلكثرةِ ما عضضتها من الندم*(12)هل تتذكرنا المراياحين نغيبُ عنها*(13)سأقطفُ الوردةَسأقطفهالكنْ لمنْ سأهديهافي هذا الغسقِمن وحدتي”


“ما أسرع ما غادرتُ حدائقَ اللعبِ لأبيعَ السجائرما أسرع ما ضاقَ علي قميصُ المدرسة، ليعلّقني مسمارُ الوظيفة،من ياقتيما أسرع ما كلّلتْ ثلوجُ السنواتِ الحامضة، مروجَ شعري،فتأبطني موظفُ التقاعدِ، إلى الغروبِوأضابيرِ الأطباءِومقاهي الندمِما أسرعَ ما دقَّ جرسُ رحيلهاوأنا لمْ أكملْ بعدُ، أبجديةَ أنوثتهافدرّسوني شخيرَ اللغةما أسرعَ ما أنفضَّ الحفلُلأبقى وحيداً.. في حانةِ القصيدةطافياً على رغوةِ التصفيقما أسرعَ ذلكما أسرعَ ما مرَّ ذلكإلى حدِّ أنني أخشىأن أفتحَ قبضتي، لأصافحكِفتفلتُ السنواتُ الباقية”


“لا مهرب , هي الأرضُ أضيقُ مما تصورتُ ,أضيقُ من كفِّ كهلٍ بخيلٍ”