“هل سمعتم عن أحد مات انتظارا ..؟ ! أنا لم أسمع ..إذا لا أحد يموت من لوعة الانتظار ..!تَموت كل الأشياء حوله لكنه يَبقى حياً أو هكذا يبدو”
“لم أتغير كثيرا ، فقط أصبحت أنا مع القليل من ملامحك العالقة بي !”
“شاخ قلبي سريعا ، لم يعد قادرا على احتمال ضغوط الحياة يتعكز على نفسه ليمزق آخر النهار ورقة أخرى من رزنامة عام أوشك أن ينتهي !”
“أشتاق أن أنزف على أوراقي كثيرا من الأحرف”
“مع الزمن نتغير كثيرا ، حتى ملامح قلوبنا لا تعود أبدا كما كانت !”
“كانت تبكي كثيرا كلما أحبها أحد أو طرق باب بيتها غيرك ، كانت ترعبها فكرة أن يدعو أحدهم يوما أن تكون نصيبه فيستجيب الله له فيما هي لا تريد من الحياة إلا أنت ! نبال قندس”