“لو ولدت من امرأة أستراليةوأ ب أرمنيومسقط رأسك كان فرنساماذا تكون هويتك اليوم؟-طبعًا ثلاثيةوجنسيتيفرنسيةوحقوقي فرنسيةوإلى آخره ...-وإن كانت الأم مصريةوجدتك من حلبومكان الولادة في يثر بوأما أبوك فمن غزةفماذا تكون هويتك اليوم؟-طبعًا رباعية مثل ألوان رايتنا العربيةسوداء، خضراء، حمراء، بيضاءولكن جنسيتي تتخمر في المختبروأما جواز السفرفما زال مثل فلسطين مسألة كان فيها نظرومازال فيها نظر! وإلى آخره...”
“شَعرت بالأسف من أجلها ؛لقد وقَعت في الحب !لابدّ من أن تكون" تلك هي أحلى أيام حياتها ولكنها عوضًا عن ذلك كانت ملأى بالقلق .. فكان عليها طبعًا أن تكذب على أبيها وتتذرّع بالمزيد من الوقت لترجمة النصوص الإسلامية كانت تعيش الكثير من العوالم المختلفة المتوازية مع بعضها البعض في آنٍ واحد”
“لو العرب استولوا على فرنسا، إذن لصارت باريس مثل قرطبة في إسبانيا، مركزا للحضارة والعلم؛ حيث كان رجل الشارع فيها يكتب ويقرأ بل ويقرض الشعر احيانا، في الوقت الذي كان فيه ملوك أوروبا لا يعرفون كتابة أسمائهم”
“تترنح وتتلوى تحت ضربات مهلكة من قلبها وضربات اخرى من خيالها وقد باتت من هذة وتلك تعيش فى مثل اللحظة التى تكون فيها الذبيحة تحت السكين”
“أكثر الأخطاء التي يرتكبها الإنسان في حياته ،كانت نتيجة لمواقف كان من الواجب فيها أن يقول لا ..فقال نعم !”
“تفتكر لو حبنا متبادل كان ممكن تكون في يوم مرض ؟”