“كيف يمكن أن تبرهن على أكثر الحقائق جلاء حينما لا يكون لديك أي سجل لها خارج ذاكرتك ؟”
“أكثر الحقائق روعة هي أن كل إنسان يستطيع أن يتغير. أكثر الحقائق ترويعا هي أن أي إنسان يمكن أن يتغير.”
“حينما تلتئم الجراح،يمكن أن نتسامح،ولكن كيف يكون التسامحومازال بيننا نزيف يتدفق في الأعماق.”
“لكنني لست مذنبا .. كيف يمكن أصلا أن يكون أي منا مذنبا، نحن بشر.”
“على الخطاب الإسلامي أن يكون أكثر واقعية، وأكثر صراحة مع الحقائق الصلبة، وألا يتوسّل رضا العامة”
“هل نحسد الحيوان على جلاء هيئته ووضوحه؟كيف يمكن أن نميّز إنساناً عن إنسان آخر انطلاقاً من مظهره الخارجي فقط؟ كيف نفرّق بين القاتل والقتيل؟ القاتل الذي بيننا، وقد يكون في داخلنا، نطعمه ويطعمنا، يفرح لفرحنا ويحزن لأحزاننا. يتودّد وينصب لنا الفخاخ في آن واحد.”