“والشعر .. ماذا سيبقى من اصالته؟اذا تولاه نصاب .. ومداحوكيف نكتب ؟ والاقفال في فمناوكل ثانية, ياتيك سفاح”
“كبري عقلك ياسيدتيإن ما تحكينه عن وجود امرأة ثانية..في جواويري.. وفي ذاكرتي..هو تأليف روائي..وشطحات خيال.إنك الأولى..وما يتبقى من نساء الأرضذرات رمال...”
“ربآآه أشياءه الصغرى تعذبني . . فكيف انجوا من الأشياء ربآآآهُ هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا قد قرأناه على المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا بقايا من بقاياه مالي أحدق في المرآة أسألها بأي ثوب من الأثواب ألقاه أأدعي أنني أصبحت أكرهه وكيف أكره من في الجفن سكناه وكيف أهرب منه إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه أحبه لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه الحب في الأرض بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها لاخترعناه ماذا أقول له لو جاء يسألني إن كنت أهواه إني ألف أهواه”
“ما هو الشعر اذا لم يعلن العصيان؟وما هو الشعر اذا لم يسقط الطغاة ...والطغيان؟وما هو الشعر اذا لم يحدث الزلزالفي الزمان والمكان؟”
“الملح ... في عيوننا ...والملح في شفاهنا..والملح ... في كلامنا...فهل يكون القحط في نفوسناإرثا أتانا من بني قحطان ؟؟لم يبق في أمتنا معاوية ...ولا أبو سفيان ...لم يبق من يقول (لا) ...في وجه من تنازلواعن بيتنا .. وخبزنا .. وزيتنا ...وحولوا تاريخنا الزاهي...إلى دكان !!”
“ثقافتنافقاقيع من الصابون والوحلفمازالت بداخلنا"رواسب من " أبي جهلومازلنانعيش بمنطق المفتاح والقفلنلف نساءنا بالقطنندفنهن في الرملونملكهن كالسجادكالأبقار في الحقل”
“فما مات من في الزمان أحبّ , ولا مات من غرّدا”