“ما أشد الاختلاف بين البشر عندما نراهم بأعين مشاعرنا و عندما نراهم علي حقيقتهم ... حينئذ ندرك أن تماثيل عليائهم إنما وضعت بالخطأ فوق منصات تقديرنا و حبنا و احترامنا لهم”

صفاء صفوت

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت: “ما أشد الاختلاف بين البشر عندما نراهم بأعين مشاع… - Image 1

Similar quotes

“عندما حاولت أن أنسي هواك .. تمرد علي عقلي .. تضامن مع قلبي ..نسيت نفسي ..ولم و كيف أنساك ؟؟”


“.أنت مختلفنعم أنت مختلف يا شمسي....تضيئني ... تشعلني ....تنير غدي و أمسي...مختلف أنت في أفكارك ...مختلف أنت في أناشيدك و أشعارك....أغنيتك الصدق ...و أنا تعودت الغدر من الرجاليا أرق من زهور نيسان...معك أشعر أني طفلة تلهو في أمانو كيف لا و أنا بين ذراعي إنسان أعرف أنك لست ببارع في الكلماتو أعرف أن هذا لا يكفيني فأنا أعشق رحي الحروف و النقاطو لكن قمري لا تحزن ...فحبيبتك تستطيع قراءة النبضاتتستطيع الذوبان ببضعة نظراتتستطيع ترجمة رقة الهمساتمختلف أنت في هدوئك ...و أنا أريد عاشقا مجنوناوقلبا مهووسا مفتوناو لكنك فتاي بحبك محوتنيأعدت تشكيل الأحلام و الذكرياتمسحت بشفتيك من عيني العبراتعندما تلمسني .... أنسانيلا أتذكر سواك .... و أنك تهوانيأخبرني ... كيف تصنع ذا المزيج الذي يسحرنيقسوة رقيقة ... قوة رفيقة .....و بلمسة من أناملك تأسرني...فأحملك في ثنايا جناحي و أطيرأريك ماخفي من حب علي البشر في حنايا سحابي الوثيرأتراقص و فراشاتي يا محور حياتيأسألك بالله عليك يامن تبهرنيألا تترك شعري ينسدل من فوق كتفيكألا تتركني...و أن أنسكب بداخلك دعنيإعصار يتقاذفنيعندما بعشقك تهمس في أذنيو بذراعيك فوق قممك ترفعنيثم أهوي منبهرة إلي أعماقك .... راضية بشفتيك أن تسحقنيأسيرة أنا لديك....و لكن أسيرة تستحلفك بالله عليك ....ألا من أسرك تعتقني”


“كنت أظن أني ميتة .. كنت أظن أني عطب غير قابل للإصلاح .. حتي الأمس القريب .. عندما تسلل وجدانك و حروفك إلي داخل صدري خلسة و عنوة كأول شهيق لطفل قد ولد للتو .. سعلت و صرخت و رفضت .. و لكن في تلك اللحظة أعلنت ميلادي”


“أبتلع خوفي و أطفو علي أسراري ..أسترق النظر إليك من فوق أسواري..أستنشق كلماتك و رقتك الرفيقة ..و أتساءل مذهولة أمامك..تري ... ما طعم عبير حنانك؟؟؟”


“كم أتمنيأن أخترقك ...كم أتمني أن أعتقلك.....بكل مابك و بكل مافيكأتوه في داخلك ...أستكشف أسرارك ....أعبر أسوارك....أري عينيك من خلف عينيك ....تري مابهما؟؟؟؟ مالهما؟؟؟؟كم أتمني أن أحتويك ... أرويككم أتمني أن أضع يدي علي جبينك ... أن أشعر بحنينكأمتص اهاتك أقبل بشفتاي نبضاتكأراقب سكناتك و خلجاتككم أتمني أن أغرق فيكأن أغوص في لجة أفكارككم أتمني أن ينسكب مني الحنان ليروي سنينككم أتمني أن أقتلع جذور أنينكأنسيك ماضيك و أمسكأنسيك حاضرك و يأسككم أتمني أن ترمي فوق كتفاي همومكتدخل مملكتي ...تطير بأجنحتي...تلمسك أناملي فتنهار حصونك....كم أتمني ..... و كم أتمنيفهلا فتحت الباب سيديلامرأة تهوي عيونك؟؟؟؟؟”


“و أصعب ما في الموت صحوته، و أوجع ما في الاحتضار قوته .. بالأمس كانت الصحوة، و اليوم دفنا تموتين .. يبقى الجسد عابثا .. و تذهب الروح .. إلي أين؟ لا تدرين، و لا تكترثين .. إنه الآن فقط وجع العبور ، و مرحبا بسكون القبور”