“لو كنت أعلم أنه الفراق الأخير لكنت حدقت في وجهك جيدا حتى لا يطرق الحنين بعدها بابي لو كنت أعلم أنه الفراق الأخير لكنت قلت كل ما في قلبي رغم علمي أنك لا تستحق !”
“أحيانا نظن أننا أعقل من أن نحب و أذكى من أن نورط أنفسنا في قصة خاسرة ، لكنه الحب هكذا لا يطرق الباب و لا يستأذن قبل الدخول !”
“كانت تبكي كثيرا كلما أحبها أحد أو طرق باب بيتها غيرك ، كانت ترعبها فكرة أن يدعو أحدهم يوما أن تكون نصيبه فيستجيب الله له فيما هي لا تريد من الحياة إلا أنت ! نبال قندس”
“لَيسَ صعباً أن تَطرُقَ باب بَيتنا لِتُحدث أبي ! صدقني .. نحن لا نريد منك قَصراً ولا حاشيةً وخدم ! يكفينا أن تكون صادقاً و أميراً بأخلاقكَ لا بمالك !”
“يا رب ، لا تَكسرني كُلما إلتقيته و إجبر كسور قلبٍ يتفطر شوقاً ، حنيناً ، و لوعة !”
“أحيانا يخيل إلي أن الذي أحببته فيك شبح لا وجود له على أرض الواقع !”