“كان ضائعاً فلمّا وجدهافَرِحَ على الأرض قليلاًوطار إلى السماء”
“كان الفرق بينه وبينها أنها تصعد معه إلى السماء ثم تعود وتنزل الأرض..أما هو فلم يكن أبدا ينزل إلى الأرض .. كان دائما هناك في السماء.في الفترات التي كانت تنزل فيها إلى الأرض كان يصدمهاهذا السؤال: إلى اين؟ولم تكن تجد الجواب”
“كان أستاذنا سقراط قد جعل قضاياه الفلسفية سهلة، وكان تلميذه أفلاطون يسجلها على شكل محاورات ممتعة، وقيل إن سقراط قد أنزل الفلسفة من السماء إلى الأرض، وهذا ما فعله الفيلسوف الوجودي الفرنسي سارتر، عندما أنزل الفلسفة الوجودية الألمانية من السماء إلى الأرض، فجعلها قصصاً وروايات ومسرحيات ومقالات ودراسات بديعة.”
“لا يوجد مأوى من الشمس التي تصعد إلى السماء بخطوات بطيئة وتصب أشعتها على الأرض ، كأن بينها وبين أهل الأرض ثأراً قديماً”
“أنت لا تعرف حال الناس على الأرض إلا إذا عرفت" ماذا يقولون عندما يرفعون وجوههم إلى السماء”
“كالأرجوحة كانت حكايتي معكمرجحتني على خيوط الوهم تارة ..وعلى خيوط الحنين تارة أخرى !!فكنت كالمعلقة بخيوط الهواء مابين السماء والأرضأنتظر سقوطي مع كل إرتفاع إلى السماء...وأترقب موتي مع كل نزول إلى الأرضِ !!فلا أنا لامست السماء بها معك!ولا أنا استقريت فوق الأرض !!”