“نزلت من السيارة كأنها راقصة باليه تنتعل خفين من الساتان، تمشي على رؤوس الأحلام التي أصبحت لها أقدام.”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “نزلت من السيارة كأنها راقصة باليه تنتعل خفين من … - Image 1

Similar quotes

“دار التاريخ وانقلبت الأدوار..أصبحت فرنسا هي التي ترفضنا وأصبح الحصول علي فيزا اليها ولو لأيام..هو المحال من الطلب”


“ربع قرن من الصفحات الفارغه البيضاء التي لم تمتلئ بك.ربع قون من الأيام المتشابهة التي انفقتها في انتظارك.ربع قرن على أول لقاء بين رجل كان انا، وطفلة تلعب على ركبتي كانت أنت.ربع قرن على قبلة وضعتها على خدك الطفولي، نيابة عن والد لم يرك.”


“يشفيك من إدمانك لذكريات تنخر فى جسمك و تصيبك بترقق الأحلام”


“الدوار هو العشق، هو الوقوف على حافة السقوط الذي لا يقاوم، هو التفرج على العالم من نقطة شاهقة للخوف، هو شحنة من الإنفعالات والأحاسيس المتناقضة, التي تجذبك للأسفل والأعلى في وقت واحد، لأن السقوط دائما اسهل من الوقوف على قدمين خائفتينّ”


“هي تعرف أن الحب لا يتقن التفكير. والأخطر أنه لا يملك ذاكرة.إنه لا يستفيد من حماقاته السابقة, ولا من تلك الخيبات الصغيرة التي صنعت يوما جرحه الكبير.وبرغم ذلك, غفرت له كل شيء."قطعا" كانت سعيدة, بهزيمتها التي أصبح لها مذاق متأخر للنصر.”


“لو تدري لذة أن تمشي في شارع مرفوع الرأس ، أن تقابل أيّ شخص بسيط أو هام جداً، دون أن تشعر بالخجل.هناك من لا يستطيع اليوم أن يمشي خطوتين على قدميه في الشارع ، بعدما كانت كلّ الشوارع محجوزة له . وكان يعبرها في موكب من السيارات الرسمية”