“أنا عايم على وش المية ..وأنا سايب ايدى ورجليا ..والموجة اللى تفوتنى بسيبها ..وأتشعلق فى الموجة الجاية”
“الخائفون من الفراق.. والخائفات والعارفون ان اللقا بيدوم ساعات كل فى فلك يسبحون.. ويذبحون عمر الحاجات الجاية على حس اللى فات”
“أنا مش فاكر .. آخر مرة بكيت كات امتى .. أنا مش فاكر .. آخر دمعة عليها القيمة .. أنا مبقتش بصدق ولا مشهد فى الدنيا .. أنا مبقتش بدمع .. غير وأنا جوة السـيما”
“يعني أنَا لو مِنَّك بصراحة وقَلَبت الصناديق عرض وطول ومالقيتش اللي أنا كان نفسي ألقاه هَفْضَل سايب صندوق مقفول وهَقول بالتأكيد كان جُوَّاه”
“يا خالق كل شئ ناقص .. كمالته معاكيا شايل م الحاجات حتة .. بنترجاكبحق المشهد الكاملو اسمك اللى أنا عرفتهتسيب اللى يكفينا و تكفينا بما سبتهما تحوجناش لجاى مجاشو ترضينا بما جبته”
“ما بيبكيناش ف غيابكم إلا الشوقوما تفهموش من ضحكتى إنى ارتحتلو حدّ فينا ارتاح يبقى اللى بيغمض ساعة الفراقأما أنا ساعة الفراق .. فتّحت”
“العيال اللى كانت بتقعد ف أول ديسك وبيتصاحبوا على المدرسين ويفتنوا على أصحابهم، غالبًا لما يكبروا بيبقوا إخوان. والعيال عديمة الموهبة اللي نفسهم يبقوا حاجة بالعافية، بيكبروا ويبقوا ظباط. والعيال اللى كانت بتجيب معاها حلويات مستوردة والمقلمة أم دورين، هم وأصحابهم بيبقوا فلول. والعيال اللى كانت بتقعد معاك ورا تقشّر يوستفاندى وتقزقز لب سوبر وتقلب ريحة الفصل، بيكبروا يبقوا ليبراليين ويطلع ميتين أبوهم علشان علّموا على كل العيال دى وهمّ صغيرين.”