“الحياة تنتظرك و أنت تنتظرينه. السعادة تشتهيك و أنت تشتهينه. الحبّ يحبّك و أنت تحبينه. لأنّه ألمك.كقطّ يتوق إلى خانقه تريدينه.عندما يتجاوز الخذلان حدّه، و ينفذ مخزون الصبر النسائي على سعته، عليك أن تراجعي علاقتك بالألم. فالألم ليس قدرًا. إنّه اختيار..”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “الحياة تنتظرك و أنت تنتظرينه. السعادة تشتهيك و أ… - Image 1

Similar quotes

“عندما يتجاوز الخذلان حده ، و ينفذ مخزون الصبر على سعته ، عليك أن تراجعى علاقتك بالألم ، فالألم ليس قدرا ، إنه اختيار”


“عندما يتجاوز الخذلان حده, وينفذ مخزون الصبر النسائي على سعته , عليك أن تراجعي علاقتك بالألم. فاللألم ليس قدراً . انه اختيار.”


“الحياه تنتظرك ..وأنت تنتظرينهالسعاده تشتهيك.. وأنت تشتهينهالحب يحبك..وأنت تحبينهلأنه ألمككقط يتوق الى خانقه..تريدينه”


“كلّما أقبلت على الله خاشعة. صَغُرَ كلّ شيء حولك و في قلبك. فكلّ تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر. تذكّرك أن لا جبار إلّا الله و أنّ كلّ رجل متجبّر حتى في حبّه هو رجل قليل الإيمان متكبّر. فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنّه يخاف الله.إبكي نفسك إلى الله و أنت بين يديه. و لا تبكي في حضرة رجل يخال نفسه إله، يتحكّم بحياتك و موتك. و يمنّ عليك بالسعادة و الشقاء متى شاء.البكاء بين يدي الله تقوى و الشكوى لغيره مذلّة. هل فكّرت يوما أنّك غالية على الله.اسعدي بكلّ موعد صلاة. إنّ الله بجلاله ينتظرك خمس مرات في اليوم. و ثمّة مخلوق بشري يدبّ على الأرض يبخل عليك بصوته و بكلمة طيّبة. ما حاجتك إلى " صدقة " هاتفيّة من رجل. إن كانت المآذن ترفع آذانها لك و تقول لك خمس مرات في اليوم أن ربّ هذا الكون ينتظرك و يحبّك.'' لقد حررني الله فليس لأحد أن يأسرني ”


“أنت مطوقة بنفسك ، حدودك الإقليمية أنت ، من كل صوب تحدك الذكريات و المواجع و الماضى”


“ثمّة نوعان من الشقاء. الأوّل ألا تحصل على ما تتمنّاه..و الثاني أن یأتیك و قد تأخّر الوقت و تغیرت أنت و تغیّرتالأمنیات بعد أن تكون قد شقیت بسببھا بضع سنوات !”