“أكنت زلة قدم.. أم زلة قدر”
“مازلت اتساءل بعد كل هذه السنوات , أين أضع حبك اليوم ؟أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكة صحية أو زلة قدم .. أو نوبة جنون ؟ أم أضعه حيث بدأ يوما ً؟كشيء خارق للعادة , كهدية من كوكب , لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية اجهزة للهزات الأرضية أكنت زلة قدم .. أم زلة قدر ؟”
“ما زلت أتساءل بعد كل هذه السنوات, أين أضع حبك اليوم ؟ أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكه صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون؟ أم .. أضعه حيث بدأ يوماً؟ كشيء خارق للعادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة للهزات الأرضية . أكنتِ زلة قدم .. أم زلة قدر ؟.”
“ما زلت أتسائل بعد كٌل هذه السنوات . .أين أضع حُبك اليوم ؟أفي خانة " الأشياء العادية " التي قد تحدثْ لنا يومًا كَأية وعكة صحية أو زلة قدم أو نوبة جنون !أم . . أضعه حيث بدأ يوماً ؟كشيءٍ خارق لِ العادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون ! أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة لِ الهزات الأرضية !أكُنت زلة قدم . . أم زلة قدر ؟”
“في الخَطَابة يكون الصدق "زلة لسان"..!!؟”
“نتصنع خبرتنا بالحياة ونتوقع الاخطاء من الاخرين ونعتبره امرا عادياونرفض تصديق اى زلة لمن نحب فهم بالنسبة لنا فوق الاخطاء”