“ حين نقدم لمسلم خدمة بإخلاص فإننا في الحقيقة نقدمها لأنفسنا ؛ لأننا بذلك نتأهل لاستقبال فيوضات الرحمن الرحيم”
“إننا إذ نربي لا نقدم هدية لأبنائنا، ولا نقوم بعمل تطوعي، وإنما نحاول بذلك أن نقوم بجزء مما التزمنا به من واجبات وآداب حين ارتضينا الإسلام ديناً لنا”
“إذا جئنا إلى الحديث عن البيئة المؤثرة في حب الأطفال للقراءة، فإننا سنجد في الحقيقة بيئات، وليس بيئة واحدة: فهناك البيئة الأسرية، وهناك البيئة المدرسية، وهناك البيئة العامة".”
“حين نعتقد أن فلاناً هو كتلة من الشر, فإننا نحرم أنفسنا من الاستفادة منه وتعلم ما لديه, وهذا هو جزاء المعتقدات الخاطئة”
“البدايات دائما صعبة , فإذا وجدت الطفل يقترب من الكتاب , ويبدأ محاولاته للقراءة , فأظهر ابتهاجك بذلك ,واحتفل به , واستمع إليه وهو يقرأ , وإذا رأيته يخطئ , فلا تصحح له أخطاءه ,وذلك لأننا نريد أن يشعر بمتعة القراءة أيا كانت , ونريد أن يعرف أننا نستحسن أي جهد يبذله في ذلك .”
“هناك دائماً إمكانية لعمل شيء جيد لأنفسنا وديننا والناس من حولنا”
“نحن في حاجة إلى أن نكتشف المرأة المسلمة من جديد, وحين نفعل ذلك, فإننا سندرك أن الخسارة التي تكبدتها الأمة بسبب عزل المرأة عن تيار الحياة العامة كانت فادحة!”