“أقولك الحق واضرب لك مثل سايروان كنت ماعرفشي لا اخبي ولا اسايرمن صغر سني وأنا صاحب مزاج ثايرواكمني ثاير لا يمكن يا ألف بائي تلاقي زيي على عهدك أليف باقيواكمني ثاير بقول من فات قديمه تاهلابد للحي يترحم على موتاهواللي أتى بالجديد لولا القديم ما أتاهيا أمتاه أنا ابنك عالأثر ساير”
“لا يقف على فساد نوع من العلوم، من لا يقف على منتهى ذلك العلم، حتى يساوي أعلمهم في أصل ذلك العلم، ثم يزيد عليه، ويجاوز درجته فيطلع على ما لم يطلع عليه صاحب العلم، من غوره وغائله، وإذا ذاك يمكن أن يكون ما يدعيه من فساده حقًا”
“يقول سبحانه : يا من هو منى قريب ، تدبر سرّى فإنه غريب ، أنا المحب ، وأنا الحبيب ، وأنا القريب ، وأنا المجيب ، أنا الرحيم الرحمن ، وأنا الملك الديان ، أنا الرحمن بنعمة الإيجاد ، والرحيم بتوالي الإمداد. منّى كان الإيجاد ، وعلىّ دوام الإمداد ، وأنا رب العباد ، أنا الملك الدّيان ، وأنا المجازى بالإحسان على الإحسان ، أنا الملك على الإطلاق ، لو لا جهالة أهل العناد والشقاق ، الأمر لنا على الدوام ، لمن فهم عنا من الأنام.”
“أنا لا أخاف من أحد , ولا أخشى من شيء على أحد, انا اخاف على قلبي مني.. أن يتمرد أكثر واخشى ان تنسى ذاكرتي اني كنت كل الأشياء”
“علمت يقينًا أنّه لا يقف على فساد نوع من العلوم مَن لا يقف على منتهى ذلك العلم ، حتى يساوي أعلمهم في أصل ذلك ، ثم يزيد عليه ويجاوز درجته ، فيطلع على ما لم يطلع عليه صاحب العلم من غورٍ وغائلة . وإذ ذاك يمكن أن يكون ما يدعيه من فسادٍ حقًّا ”
“كل ليل لا يزيدك حسرة لا يعول عليه!! جعل الليل الساجي بعد النهار اللاهب لكي تبكي على ما اجترحت، وتتحسر على ما فات حتى ولو كان خيرا!! فالحسرة هنا سؤال المنتبه: أما كان يمكن الاستزادة؟!”