“أحيانًا يغمرني هذا السؤال :هل هناك من يتذكرنا عندما نموت ؟وعندما لا أجد جوابًا أدخل في عبثيتي المعتادة , ومن بعد !ليكن !لنعش , وبعدها ليندثر هذا الجسد داخل التربة .”
“. أحيانًا لا أفهم هذا البلد. كيف ينتقل من النقيض للنقيض. كيف يخلقون تلك الأشياء المنظّمة داخل الأشياء غير المنظّمة داخل الأشياء المنظّمة... متاهة.”
“تمر بالأطوار المعتادة: في البداية أنت لا تعرف.. بعد هذا أنت لا تلاحظ.. ثم تلاحظ فلا تصدق.. ثم تصدق فلا تعرف ما ينبغي عمله..”
“انني آراك أيضا عندما لا أراك .. أشعر قبل أن أقابلك بأنك موجود وعندما أرفع عيني أجدك هناك .. أحيانا أتخيل هذا فحسب ولا تكون هناك ولكني أكاد ألمسك”
“عندما احسب عمري ربما اشتاق شيئا من شذاكم ربما أبكي لأني لا أراكم انما في العمر يوم هو عندي كل عمري عندما احسست اني عشت بعض العمر نجما في سماكم اخبروني بعد هذا هل يمكن ان اسكن القلب يوما واحدا ...سواكم ؟!!”
“هل فاقد الشيء لا يعطيه ..؟ومن هو هذا المتثاقف، الذي يضع مثل هذه الأقوال في حياتنا، ويزرعها في تفكيرنا.. ويتركها تؤثر بنا كلّ هذا الأثر..؟”