“إن حياتنا كالمارثون الطويل , لاتخلوا من آلام ومُنقصات وعراقيل . لكن لايفوز سوى من يبذل المشقة ولا يقنط ولا ينسحب حتى يصل إلى خط النهاية .”
“إن حياتنا كالماراثون الطويل, لا تخلو من الآم ومنغصات وعراقيل, لكن لا يفوز إلا من يبذل المشقة ولا يقنط ولا ينسحب حتى يصل إلى خط النهاية".”
“الانتصار لا يعانق من ينتحب ، بل من يتكبد وعثاء السفر في سبيله. إن حياتنا كالماراثون الطويل،لا تخلو من آلام ومنغصات وعراقيل. لكن لا يفوز سوى من يبذل المشقة ولا يقنط ولا ينسحب حتى يصل إلى خط النهاية.”
“الانتصار لا يعانق من ينتحب ،بل من يتكبد وعثاء السفر في سبيله. ان حياتنا كالماراثون الطويل لا تخلو من الام ومنغصات و عراقيل. ولكن لا يفوز سوى من يبذل المشقة ولايقنط ولا ينسحب حتى يصل الى خط النهاية”
“إذا كان لكل من القوى والأحزاب والطوائف والميليشيات المسلحة في لبنان خط أحمر أو أخضر أو اصفر تنسحب إليه عند الضرورة فالمواطن العربي العادي إلى أين ينسحب. وليس في وطنه سوى خط تلفون ومقطوع أيضاً؟”
“ليس الوصول إلى الله تعالى كوصول الجسم إلى الجسم،ولا العلم بالمعلوم ، ولا العقل بالمعقول ، ولا الوهم بالموهوم،بل معناه : يصل بقدر الانقطاع من غيره،بلا قرب ولا بعد ولا جهة ولا مقابلة ولا اتصال ولا انفصال.”