“ الإنسان الذي يمتلك حب المعرفة والإطلاع والتعلم، ويجدّ ويجتهد في أبحاثه العلمية أو الأدبية أو القانونية، أو غيرها، لأجل التوصل إلى حقائق أو أحكام معينة ومهمة، ويستند في ذلك إلى العقل والمنطق والأدلة والبراهين التي تثبت صحة أبحاثه ونظرياته، يمكن تسميته بالفيلسوف الحكيم في تفكيره. ”
“إننا في أشد الحاجة إلى غربلة هذا الغذاء الثقافي الذي يقدم إلى الجيل الجديد, في صورة كتب أو روايات أو صحف أو مجلات”
“من لا يستطيع الحياة في مجتمع أو لا يحتاج إلى ذلك فهو إما حيوان أو إله”
“بالتجربة عرفت أنه لا شيء في هذه الحياة يعدل ذلك الفرح الروحي الشفيف الذي نجده عندما نستطيع أن ندخل العزاء أو الرضا ، الثقة أو الأمل أو الفرح إلى نفوس الآخرين !.”
“إن تهمة معاداة اليهود تهمة خطيرة في الغرب قد تؤدي بصاحبها إلى السجن إن تضمنت إنكارا للهولوكوست أو لما يسمى المحرقة النازية لليهود أو التشكيك بها . لكنها في أحسن الأحوال تسيء إلى سمعة الإنسان مهما علا قدره في العلم أو الكتابة”
“الإنسان الأول قد اهتدى إلى فكرة "الروح" من نواحيه التي تلائمه، فكانت هذه الهداية مفرق الطريق في الثقافة الإنسانية سواء منها ثقافة العقل أو ثقافة الضمير.”