“إن العبقرية في حقيقة أمرها ليست سوى ظاهره نفسيه إجتماعيه, و هي إذن لا يمكن أن تقوم بذاتها معلقه في الفراغ, إنها كغيرها من الظواهر النفسيه الإجتماعيه لابد أن تكون نيجة عوامل خارجيه تساعدها على الظهور في انسان ما دون غيره ممن يماثلونه في الذكاء و التفكير”