“ويوم شنق زهران كان صعب وقفاته امه وابوه فوق السطح هما واخواته اللى انشنق شنقوه واللى انجلد جلدوه واللى نجا فى السجن رموه وزهران سبع ما انحنت هاماته طلع المشنقه ما بكى ولا اشتكى صرخ فيهم كنسر فى السما فارد جناحاته وقال لعشماوى شد الحبل انا رايح صعد زهران للسما وبانت كراماته”