“مَنْفىً هِيَ الرُّوحُ الَّتِي تَنْأَى بِنَا عَنْ أَرْضِنَا نَحْوَ الحَبيبْمَنْفَىً هِيَ الأَرْضُ الَّتِي تَنْأَى بِنَا عَنْ رُوحِنَا نَحْوَ الغَريبْ”
“خُبْزأَنتَ اختَرتَ قَصَائِدِيتَحَوَّلتَ إِلَى دَقِيقٍ نَقِيٍّلَا لَسْتَ الدَّقِيقَأَنْتَ الخَمِيرَةُ الَّتِي تَجعَلُ العَجِينَ يَتَضَاعَفُلَا لَستَ الخَمِيرَةَأَنْتَ الفَانِيليَا الَّتِي تُعْطِي النَّكْهَةَلَسْتَ الفَانِيليَاأَنْتَ الفُرنُ الَّذِي أَخبِزُ فِيهِ مَشَاعِرِيأَنتَ النَّارُ الَّتِي يَجِبُ عَلَيَّ أَنْ أَدْخُلَهَاكَي أَنضَجَ.......2009م...”
“هَيَّا بِنَا نَعِيشُ نَبِيَّنَا، وَنَحْيَا حَبِيبَنَا، بِـنَا لا بِغَيْرِنَا”
“الْحَيَاة ظَالِمَة. فهي تَمْتَد بِنَا وتُلْهِيْنَا , ثُم تُذُهِّلُنَاعَنَّا وتَغَّيَرْنَا , حَتَّى نَصِيْر كَأَنَّنَا غَيْرِنَا.”
“وَحِيدَةٌ.. حَتَّى أَنِّي لَمْ أَعُدْ أَعْرِفُنِي؛أَأَنَا قَطْرَةُ مَطَرٍ تَلَقَّفَهَا نَهْرٌلِتَجْرِيَ حَثِيثًا نَحْوَ الْبَحْرِأَمْ أَنَا.. الْبَحْرُ؟”
“أَيَّتُهَا المَرْأة الشَرْقِيَّةاحذَرِي احذَرِي !وَأنْتِ النَّجم الذِي أَضَاءَ مُنْذُ النُبُوةِ،أَنْ تُقَلِّدِي شَمْعَة المَدَنيَّة التِي أَضَاءَت مُنْذَ قَلِيل.إنَّ المَرْأَة الشَّرْقِيَّة هِيَ استِمْرَارٌ مُتَّصِل لآدَابِ دِينِهَا الإنْسَانِي العَظِيم.هِيَ الطُّهْرُ وَالعِفَّة،هِيَ الوَفَاءُ وُالأَنَفَة،هِيَ الصَّبْرُ وَالعَزِيْمَة،وَهِيَ كُلُّ فَضَائِلِ الأُمِّ... !”