“معك أقمت ُ في بيت من خيوط العنكبوت ... لكنني عرفت ُ معنى الاستقرار”
“بالتأكيد أنا لا أهوى تربية العناكب في داري.. لكن منظر خيوط العنكبوت، وطبقة الغبار على الأثاث لدى عودتي من الخارج، لتبعثان حنينًا قويًا في روحي..”
“معك عرفت كيف يكون العشق ادمانا وكيف لا يشفينا من ادماننا سوى القسوة”
“كان من الخطأ ان ابدأ حياة عاطفية مع رجل خبير...عرف في حياته كثيرات واحب الكثيرات...لكنني لم اختر قدري معك...كنت قليلة خبرة...غرة وطاهرة قبل ان يلوثني هذا الحب”
“ماذا ترى في المدى؟خيوط من اللاشيءشياطين تفيض من الجانبينكائن بشريمشنقة مسْمرة في الريحلهذا الكون المغمس بالضجر”
“إنكم لاتعرفون ماذا يدور في أحلام الفتاة, ولا كيف تتشكل طموحاتها خاصة إذا عجز الحب عن ذلك .. إنها تصنع من أوهامها خيوطا تربط فيها بين املها للمحبوب وبين إختيارها لمسار حياتها تنجح هذه الخيوط وتصبح شباكا لما تريد و تتمنى وأحيانا تتحول هذه الخيوط الى بيت يشبه بيت العنكبوت, لايستطيع أحد دخوله ولا تستطيع هي الخروج منه...”