“• أيمكن أن تدب الحياة في ضريح مثلي ؟”
“وما الأحلام إلا الحياة التي تدب في هذه العواطف التي ظننا أننا نسيناها”
“أيمكن أن يستقر مثل هذا الغضب الأحمق في صدور أرباب السماء؟”
“أيمكن أن يكون القدر مرتبا على هذه الصورة الرهيبة..ياإلهي..أيمكن؟!”
“ما الذي يوازن بين العتمة والنور في هذه الحياة؟ هل هناك منطقة وسطي بينهما ، لنسمّها المنطقة الرمادية، أو منطقة الظل؟ أيمكن لواحدنا أن يقف فيها، طويلاً، تلك البقعة الباهتة المراوغة، فلا يُساءَل ، أو يلفت إليه الانتباه؟”
“أيمكن أن تكون أحلامنا المتواطئ الأكبر على خذلاننا!؟”