“ أنا شديد الحماس للزعيم ( عبد الناصر ) لكن لم ينكر أحد ـ حتى الكاتب الكبير ( محمد حسنين هيكل ) ـ أن جهاز المخابرات كانت له سلطات غير محدودة ، وبالتالي كانت له تجاوزاته ”
“لم يبال أحد بأخذ رأيها، ولم يكن لها رأي تقريبا. كانت خائفة. والخائف لا يُعتد برأيه. ـ”
“إن عبد الناصر كانت لديه أفكار ومبادئ جيدة جدّا، لكن كثيرا من هذه الأفكار وهذه المبادئ أخفق فى التطبيق العملى”
“ إن القوامة للرجل لا تزيد عن أن له بحكم أعبائه الأساسية، وبحكم تفرغه للسعى على أسرته والدفاع عنها ومشاركته فى كل ما يصلحها.. أن تكون له الكلمة الأخيرة ـ بعد المشورة ـ ما لم يخالف بها شرعا أو ينكر بها معروفا أو يجحد بها حقا أو يجنح إلى سفه أو إسراف، من حق الزوجة إذا انحرف أن تراجعه وألا تأخذ برأيه،وأن تحتكم فى اعتراضها عليه بالحق إلى أهلها وأهله أو إلى سلطة المجتمع الذى له وعليه أن يقيم حدود الله وهذا كلام حسن،”
“المجتمع ليس له فرصة للنجاح إذا كانت نساؤه غير متعلمات”
“. فمأساتي بعده كانت أنه كان مثاليا جدا فلا استطعت أن أكون له، و لا أنا استطعت أن أرضى بغيره ..”