“على الدعاة أن يدرسوا كتاب الله وسنة رسوله ببصر مفتوح ٬ وأن يعرفوا علاقة النصوص بعضها ببعض..إن البناء الإسلامى شامخ ٬ ومن المضحك أن يجىء أحدهم بهيكل نافذة ليضعه فى فتحة باب أو ليضعه فى كوة جانبية.. لابد من فقه ٬ لابد منذوق ٬ وإلا حرفنا الكلام عن مواضعه وأسأنا قيادة المجتمع باسم الله”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “على الدعاة أن يدرسوا كتاب الله وسنة رسوله ببصر م… - Image 1

Similar quotes

“ونحن نؤكد مرة ومرتين أنه ليس لروايات الآحاد أن تشغب على المحفوظ من كتاب الله وسنة رسوله، أو أن تعرض حقائق الدين للتهم والريب”


“ولكى يكون الجهاد النفسى صادقا لابد أن يجىء تنفيذا لخطة رسمتها الشريعة، وبينت معالمها بوضوح.ومن هنا فالجهاد المقبول لا موضع له إلا إذا كان انتهاء عن حرام أو انتهاضا إلى واجب.الجهاد المقبول هو الذى يسبك النفس فى بوتقته لتصفو من درنها ثم تصاغ وفق القالب الذى أراده الله لها.الجهاد المقبول هو الذى يستهدف وجه الله فى كل حركة ويتحرى حكمه فى كل وجه.وكل جهاد ننهى صلته بالله فهو مردود على أصحابه...”


“من حق المهتمين بالأحاديث الضعيفة أن يذكروها بعيدا عن دائرة العقائد والأحكام التشريعية.فإن الدماء والأموال والأعراض أبر من أن تتداول فيها شائعات علمية.وكذلك أصول التربية، وتقاليد المجتمع، والشعائر التي يشخص اليها الرأي العام، وتعد منارات على حقائق الإسلام وأهدافه في الحياة...يمكن الاكتراث بالأحاديث الضعيفة في قضايا هامشية أو حيث تكون زيادة تنبيه الى ما قررته الأدلة المحترمة في كتاب الله وسنة رسوله...”


“إن الإسلام لا يؤخذ من أصحاب العقد النفسية.. سواء كانت غيرتهمعن ضعف أو شبق جنسى.. إن الإسلام يؤخذ من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ٬والمجتمع الذى يصنعه الكتاب والسنة يجعل المرأة تلد ذريات مشرفة ٬ باهرة الأخلاق.. لا دابة تلد حيوانات”


“أستطيع أن أحرم نحت التماثيل، أستطيع أن أحرم كل صورة عارية، أستطيع أن أحرم الرقص مفردا ومزدوجا، إن هذه فنون رديئة وليست فنونا جميلة...أستطيع أن أبرز الضوابط الإسلامية لسلوك الأفراد مهما كانوا عباقرة، فالعبقري في أي علم أو فن يجب أن يستشعر نعماء الله عنده، وأن يكون أتقى لله وأحفظ لحدوده، وأرعى لحقوقه من الآخرين..والمصادر الوثيقة لتحدي ما نفعل وما نترك وما نأمر وما ننهى، هي كتاب الله وسنة رسوله، لا الشائعات الطائرة في ميدان العلم الديني!.”


“ إن القوامة للرجل لا تزيد عن أن له بحكم أعبائه الأساسية، وبحكم تفرغه للسعى على أسرته والدفاع عنها ومشاركته فى كل ما يصلحها.. أن تكون له الكلمة الأخيرة ـ بعد المشورة ـ ما لم يخالف بها شرعا أو ينكر بها معروفا أو يجحد بها حقا أو يجنح إلى سفه أو إسراف، من حق الزوجة إذا انحرف أن تراجعه وألا تأخذ برأيه،وأن تحتكم فى اعتراضها عليه بالحق إلى أهلها وأهله أو إلى سلطة المجتمع الذى له وعليه أن يقيم حدود الله وهذا كلام حسن،”