“أيها الغافل الذي ليس يُجدي...كثرة اللوم فيه و التوبيخإنها غفلة الويل منها......ما رواها الرواة في تاريخو كما قيل هب بأنك أعمي.....كيف تخفى روائح البطيخ”
“أيها الغائب عني إنني ... علم الله لمشتاق إليكفإذا هب نسيم طيب ... أنا ذاك الوقت سلمت عليك”
“تعيش أنت و تبقي .... أنا الذي مت حقاًحاشاك يا نور عيني...تلقي الذي أنا ألقيقد كان ما كان مني ... و الله خير و أبقى”
“قد طال في الوعد الأمد....و الحر يُنجز ما وعدووعدتني يوم الخميـ....ـس فلا الخميس و لا الأحد”
“لا تسلني كيف حالي .... فله شرح يطولفعسي يجمعنا الدهـ...ر و تصغي و أقول”
“و عائد هو سقم........لكل جسم صحيحلا بالإشارة يدري....و لا الكلام الصريحو ليس يخرج حتي.......تكاد تخرج روحي”
“يا سائلي عما تجدد لي....الحال لم ينقص و لم يزدو كما علمت فإنني رجل....أفني و لا أشكو إلي أحد”