“أيها الغافل الذي ليس يُجدي...كثرة اللوم فيه و التوبيخإنها غفلة الويل منها......ما رواها الرواة في تاريخو كما قيل هب بأنك أعمي.....كيف تخفى روائح البطيخ”
“لا يحزنني أبدا أنني كبرت في غفلة من خالي الغافل عن كل ما لايخصه ويعنيه..لكن يحز في نفسي كثيرا أنني كبرت في عفلة مني وللحد الذي جعلني أتوقف عن حبه والفرح بزيارته”
“الزيف في الحياة منتشر كالماء و الهواء و هو السر الذي يجعل من باطن الإنسان حقيقة نادرة قد تخفى عن بصيرته في الوقت الذي تتجلى فيه لأعين الجميع”
“قد قيل فى أمور من كن فيه لم يستقم له عمل منها التوانى ، و منها تضيع الفرص و منها التصديق لكل مخبر”
“أيجوع في مصر أبناؤها ؟ الويل لك أيها العبد”
“هب أننا أخطأنا خطأ فادحا في فهم مسألة الحياة والموت. هب أن ما يسمونه على هذه الأرض "ظلي" إنما هو جوهري الصحيح. هب أننا حين ننظر إلى الأمور الروحية نشبه السرطان الذي يرى الشمس من خلال الماء فيظن أن الماء الكثيف هو أشد أنواع الهواء شفافية! هب أن جسدي ليس إلا الحمى الذي يأوي إليه وجودي الأفضل. فليأخذ جسدي من شاء فإنه ليس أنا!”